لبناء إمبراطورية، يجب أن ينهض متهم جديد، بطل سيخونهم جميعاً، يجب أن يكون الأعداء حلفاء، يجب أن يسقط الملك...
الملحمة الأسطورية التي ستحطم كون مارڤل!
بعد عصور من الحرب الأبدية بين الكري و السكرول، يجتمع الإثنان تحت حكم الإمبراطور الجديد "هالكينج" هجين الكري و السكرول و المنتقم الشاب السابق الذي غادر كوكب الأرض ليقبل مصيره الكوني كإمبراطور الكري و السكرول وليوحد القوات ضد عدو مشترك، الأبطال الخارقين على كوكب الأرض، ومع عودة المسيح السماوي مرة أخرى كل هذا يؤدي إلى حرب ملحمية بين النجوم من أجل مصير عالم مارڤل .
القادم! (العدد التمهيدي لعام ٢٠٢٠ ولحدث إمباير)
واحد سيوحدهم جميعاًً! جريمة قتل غامضة تجمع بين أبطال عالم مارڤل لللبحث عن القاتل، ولكن لا يمكن لأحد أن يتخيل إلى أين سيقود هذا الطريق، أو كيف سيؤثر على كل شيء في عام ٢٠٢٠ وما بعده! من هي الضحية ومن هو المعتدي؟
الفصل الختامي للسنة ٨٠ من مارڤل، والذي سيربط نقاط كل ما حدث في ٢٠١٩ ويدفع السرد إلى العام المقبل!
إمباير : الأفينجرز #٠
يستيقظ توني ستارك من حلم غريب،
وفي نفس الوقت يقوم الحلفاء القدامى بإجراء نداء استغاثة إلى الأفنجرز .
في المنطقة الخضراء الجديدة من القمر، ينتظر الكوتاتي للإعلان عن عدو رهيب يمكن أن يمحو الكوتاتي و البشر معاً من الوجود .
لقد عاد المسيح السماوي ...
لكن هل الأفينجرز جاهزون لسماع رسالته ؟
وفي نفس الوقت يقوم الحلفاء القدامى بإجراء نداء استغاثة إلى الأفنجرز .
في المنطقة الخضراء الجديدة من القمر، ينتظر الكوتاتي للإعلان عن عدو رهيب يمكن أن يمحو الكوتاتي و البشر معاً من الوجود .
لقد عاد المسيح السماوي ...
لكن هل الأفينجرز جاهزون لسماع رسالته ؟
إمباير : فانتاستيك فور #٠
عدد محوري، ليس فقط لإمباير، ولكن لمستقبل فانتاستيك فور!
في أكثر الأماكن الغير متوقعة، يشهد فانتاستيك فور الصراع الأخير
لحرب الكري و السكرول ... ومصير هؤلاء المحاربين النهائيين سيشير إلى تغيير مذهل في حياة عائلة مارفل الأولى لسنوات قادمة .
مع ظهور أحد حكماء الكون التي كانت مخفية لفترة طويلة ... البروفيتر! شاهد أول ظهور لهذة الشخصية الرئيسة الجديدة في الكون!
إمباير #١
إتحد الكري و السكرول تحت حكم إمبراطور جديد، وإسطولهما الحربي في طريقه للهجوم على عالمنا .
على سطح القمر، الأفينجرز جاهزون للهجوم بالقوة الكاملة لأعظم أبطال الأرض، يقترب فانتاستيك فور من الفضاء الخارجي، ويسعون إلى حل دبلوماسي .
إذا لم يتمكن الفريقان من العمل معًا لإنقاذ اليوم ، فإن الأمور ستزداد سوءًا ...
(قريباً)
0 التعليقات